أنواع الضغوط النفسية for Dummies
أنواع الضغوط النفسية for Dummies
Blog Article
التواصل مع أشخاص يمكنهم المساعدة: من الضروري أن يكون هناك أشخاص قادرون على المساعدة في تخفيف أعراض الضغط النفسي بشكل كبير، وليس زيادة الأعباء، ولذلك يجب التأكد اختيار الأشخاص المحيطين في هذه المرحلة.
× الإجابة التي يتم حذفها لا يمكن إرجاعها لا أريد الحذف نعم، احذف إجابتي
هو النوع الأكثر خطورة مقارنة بالأنواع الأخرى من الضغط، وغالباً ما يحدث عندما يكون الشخص عاجزاً عن الهروب من وضع مؤلم معين أو إيجاد حلول له، كالمشكلات والمعاناة العائلية أو الفقر والحاجة.
حيث هذا النوع موجود لدى اغلب الناس حيث انه يتعلق متطلبات الحياة من ماكل ومشرب وعمل ومسكن واستقرار والبحث عن الراحه.
إقرأ أيضاً: النوم: أثره على الصحة، وانعكاسه على الإنتاجية
الإنسان له دور كبير في إيقاع نفسه بالضغوطات التي تتسبَّب في تدمير علاقته بالآخرين وتراجعه في العمل وغير ذلك، ولتفادي الضغوطات يُفضَّل أن تنظِّم وقتك يومياً من خلال ترتيب الأولويات؛ فتقوم بإنجاز المهام الأصعب أولاً ومن ثم الأقل أهمية بالترتيب، واحذرْ من العمل على إنجاز أكثر من مَهمَّة معاً كي لا تشتِّتَ تركيزك وتتوتر، وحاولْ أن تكون واقعياً عند تخطيطك ليومك؛ فلا تخطِّط لأشياء لا يمكن إنجازها في يوم واحد مثلاً ثم تشعر بخيبة الأمل والغضب عندما تفشل في ذلك.
وعدم قدرة الفرد على التكيف مع متطلبات الحياة الاجتماعية تصبح مصدرا ضاغطا يكون له آثاره النفسية والاجتماعية عليه.
الضغط النفسي الحاد النوبي: وفي هذه الحالة يُعاني الأشخاص من الإجهاد الحاد بشكلٍ متكرر، ويرتبط هذا النوع من الضغوط بالأشخاص الذين يشعرون بالقلق أكثر من اللازم أو أولئك الذين يترتب عليهم القيام بالعديد من الالتزامات ولا يملكون القدرة الكافية على التنظيم، وقد يؤثر هذا أنواع الضغوط النفسية النوع من الضغوط في العلاقات، كما أنّه قد يتسبب بحدوث مشاكل صحية مثل ارتفاع ضغط الدم وأمراض القلب.
لكي تحقق راحة البال في حياتك؛ عليك بتحقيق التوازن بين جميع أدوارك، وهنا عليك أن تسأل نفسك: "من أنا؟" وستظهر لك أدوارك في الحياة، فقد تجيب أنا عبد الله، والزوج الصالح، والمستثمر الناجح، والأب الحنون، والابن البار، والصديق الصدوق.
لكن الضغوط العرضية ليست مثل الضغوط المزمنة .. كما أن هذه النوعية من الضغوط تتوقف بين الحين والآخر لكنها ليست متكررة مثل الضغوط الحادة.
في حالة الغضب خذ نفسًا عميقًا ببطء وأخرجه ببطء أيضًا أو عِد من رقم واحد إلى تسعة مما يساعد على الهدوء.
ويتسبب هذا النوع في العديد من المشاكل الصحية مثل أمراض القلب، وارتفاع ضغط الدم.
كلٌّ منا يمتلك جوانب سلبية في حياته كما يمتلك جوانب إيجابية، ولكي تصبح حياتك متوازنة عليك التركيز في الجوانب الإيجابية والتفكير فيها كما تفكِّر في الأشياء السلبية؛ حتى تعتاد مع الوقت على التركيز في الأشياء الإيجابية فقط.
الانتقال إلى مرحلة جديدة في الحياة، مثل التخرج من الجامعة، بدء حياة أنواع الضغوط النفسية مهنية جديدة، أو حتى الانتقال إلى التقاعد، يتطلب التكيف مع تغييرات كبيرة، مما يمكن أن يكون مرهقًا نفسيًا.